الاء حسنى
انت حياتى
اجهزى بعد وقت روان بنت عم آدم قاعده جنبه في العربيه وهو بيسوق روان پخوف ا.. انا والله بعتلك رساله آدم وانا اتزفت مشفتهاش ومردتش عليكى... اقسم بالله لو رحتى مكان تانى من غير إذني هيبقا ليا تصرف تانى...
يلا انزلي... روان نزلت والدموع في عنيها و آدم طلع وراها آدم استنى هنا روان بدموع نعم آدم اتنهد انا خاېف عليكي مش عايزك تروحى وجوز امك هناك روان مسحت دموعها انا مش عارفه پتكره ليه هو كويس والله وبيحبنى زى بنته آدم زى بنته اه...
وطلعت حطته قدامه عايز حاجه تانى انا هنام آدم لا روحى روان بتوتره...هو انت هتنام هنا ولا فوق السطوح آدم فوق السطح...وبقا اقفلي على نفسك الباب كويس روان حاضر آدم هتيلي لحاف اتغطاء بيه روانآدم انا ممكن انام في شقة بابا وانت آدملا يا روان امك معاها المفتاح بتاعها تانى يوم فاطمه فتحت عنيها بنوم صباح الخير فاطمه بخجل صباح النور عمار قومى خدى دش وانا هخلى الخدامه تبعتلك الاكل لحد هنا وبلاش تنزلى تحت ولو امك خبطت عليكى اعملى نفسك نايمه فاطمه بس عمار مفيش بس فاطمه حاضر يلا سلام انا ماشي في الشركه عمار وانت مخلتهاش تبات ليه عند امها آدم تبات فين يعم... وبعدين جوز مها راجل عينه زايغه عمار وانت يوم ما تتنيل تحب... تحب دى... يعنى مش كفايه صحاب نفس القدر آدم ضحك قلبنا على قلب بعض عمار بس انت ليه متجوزتهش لحد دلوقتي آدم اتنهد كتير... لسه صغيره اول حاجه متاكد ان جوز امها هيقف في الجوازة وغير تعليمها عمار هى مش صغيره هى عندها 18 سنه... جوز امها كدا كدا هيقف دلوقتى او بعدين وتعليمها تكمله في بيتك احنا مقلناش حاجه....
و عمار اتصل بفاطمه فاطمه بهمس في حاجه عمار بتعملى اي فاطمه كنت قاعده على التلفون عمار فطرتى فاطمه ايوه عمار مطلعيش برا الاوضه تمام عايزه حاجه اتصلي بالخدامه وهى تجبهالك فاطمه حاضر فاطمه اول ما قفلت الباب دخلت وفاء امها فاطمه ماما وفاء ايوه يا حبيبتي ماما منزلتيش تاكلى معانا ليه فاطمه ما هو يعنى عمار وفاء بحزن مصطنع قلك متقعديش مع امك
عمار مش كدا دا حاجز عليكي لوحده . هو مش طلقك وانتى سمعتى بودنك فاطمه بس يا ماما وفاء لا مش بس بكره لما يروح الشغل تعالى نروح عند شيخ وهو يقولك مطلقك ولا لا فاطمه بحيره