قصه جديده
الكاتبه الرائعة
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
اﻷم عن رأيها بل انها رفضت ان تجتمع بهم او ان تقابلهم وبالفعل تزوج كﻻ من نيره وحازم وكان الكل يعيش حياه هادئه ومليئه بالسعاده ولم يعكر صفو حياتهم سوى رفض والدتهم لهم واحساسهم بالذنب
وفى يوم جاء اتصال لفارس ليعرف ان والدته أصيبت فى حاډث سير وعندما ذهب الجميع إليها اكتشفوا انها لن تستطيع المشى مره ثانيه
انجبت فريده صبى سموه على اسم الرسول الغالى محمد وكان يشبه فارس جدا فى كل مﻻمحه ولم يترك منه شئ وكان يوم والدتها على الرغم من
وقتها ذهبت هيبه رجل اﻷعمال الذى يهاب منه الكل
وحل محله طفل فى العاشره ﻻ يستطيع التصرف وينتظر من احد ما ان يوجهه وبعد ان ولد الطفل كان خائڤ من ان يحمله لكى ﻻ يؤذيه وعندما حمله بكى وهو ﻻ يستطيع ان يوقف دموعه واذن فى اذنه وكبر فى اﻷذن الثانيه وحنكه وكان فى قمه سعادته وهوينظر له للشبه الشديد بينهم
مرت الحياه هانئه ﻻ يعكر صفوها سوى بعض المشكﻻت البسيطه التى تحل فى وقتها
تمت
بقلم عبير على
تمت بحمد الله
اتمني تكون عجبتكم