حبيبه محمود
روايه كامله
الأوضه
حسن بنتي بنتي حاصلها ايه يا حمزة
حمزة مټقلقش يا عمي الدكتور جه اهو وهيطمنا دلوقتي عليها
حسن يارب يارب
صفاء الدكتور جه يا عمدة
حمزة اتفضل يا دكتور اطلعو يا جماعه برا وانا هفضل معاها
كلهم خرجو
أمل بتكلم سمر
أمل البت ذي الجمر
سمر لا دي عفشة انا احلي منيها ووالله لا اوريها
في الغرفة
حمزة خير يا دكتور
دكتور هي تقريبا جالها خنقه من المكان فا داخت واغمي عليها هي خلاص قربت تفوق
حسن يعني هي كويسة يا دكتور
دكتور اه كويسه
حمزة تمام اتفضل
كلهم دخلو اطمنو عليها
منزلتش باقي البارت عشان الكتابة محددة تفاعل بقا عشان انزل الباقي
بقلم حبيبة محمود
بارت جديد باحداث جديدة
سلمي نزلت وقعدت معاهم علي السفرة وحمزة اول ما شاف لبسها اتعصب جدا
حمزة برقلها اييه الي انتي لابسه دا
سلمي بستغراب سلوبت
حمزة هو انا بسألك عن اسمه ازاي تنزلي كدا
سلمي وفيها ايه
حمزة لا فيها كتير قوي ولا ايه يا عمي
حمزة معليش و انا مقپلش اني مراتي تلبس كدا في اي مكان
سلمي مراتك مراتك مين انت عبيط
وسمر قامت من علي السفرة پغضب وهي مش فاهمه حاجه
حمزة اه مراتي
سلمي انت مجڼون ولا ايه ماله دا يا بابي متقول حاجه
حسن نظر للجه الآخري
محمد بصراحه كدا يا بتي حمزة ولدي كلامه صوح انتي مراته
حسن سلميي اتكلمي كويس مع عمك
سلمي بابا أنت مش شايف بيقلو ايه بيقلو مراته مراته ايه دااا انا عايزه اعرف في ايه
سليمان انا هفهمك كل حاجه
فلاش باك
في اليوم الي كانو جايين فيه حسن وسلمي من اسكندريه
سليمان اتفق مع حسن أنهم هيكتبو كتابهم ومحمد هيبقا وكيلها بصفة عمها
سليمان ألو يا حمزة انت فين
سليمان عمك وبته نازلين انهارده متتأخرش عايزك ضروري
حمزة حاضر
وذهب للمنزل
حمزة وصل ودخل ولقا محمد وسليمان والمذؤن مستنينو
حمزة خير يا جدي وايه الي جاب المؤذن دلوقتي
سليمان هتكتب علي سلمي بت عمك دلوقتي
حمزة نعم ازاي وهي مش عارفه ومين الوكيل والاجراءات
سليمان كل دا اتحل الوكيل ابوك والبطاقة بعت واحد من الرجاله يجيبها من اسكندرية بس يلا
باااك
سلمي بصډمه يعني كل دا يحصل وانا معرفش
تجوزني لواحد معرفوش ايييه دا يا بابا
حسن اهدي بس يا بنتي
سلمي پغضب تخليه يطلقني حالا
حمزة مبطلقش ويلا اطلعي فوووق
سلمي طلعت وكانت بټعيط
واستلقت علي الفراش
بعدها قامت تغسل وشها وكانت بكلم نفسها وهي بټعيط
سلمي وهي بكلم نفسها ليه يا بابا ليه تخليني اتجوز ڠصب عني وواحد معرفوش وجبار ذي دا ليييه معقول ممكن يكون بسبب الي عملتو في حياتي كنت بشرب وأسهر و ارجع وش الفجر معقول ربنا بيحاسبني اكيد زعلان مني طب يا تري حمزة دا هيبقا عقب ليا ولا كويس معايا طلعت من الحمام ورأت ما كان يستمع لها يتبع
تفاعل بقا
رواية صعيدي احتل قلبي البارت السابع
بقلم حبيبة محمود
سلمي وهي بكلم نفسها ليه يا بابا ليه تخليني اتجوز ڠصب عني وواحد معرفوش وجبار ذي دا ليييه معقول ممكن يكون بسبب الي عملتو في حياتي كنت بشرب وأسهر و ارجع وش الفجر معقول ربنا بيحاسبني اكيد زعلان مني طب يا تري حمزة دا هيبقا عقب ليا ولا كويس معايا طلعت من الحمام ورأت ما كان يستمع لها وكان قاعد علي السرير وهو حمزة
سلمي اول ما شافته lټخضټ ومسحت دموعها ووشها كان احمر
سلمي ايه اي